عبارات جميلى عن الصداقة

الصداقة كنز لا يفنى، هي ليست مجرّد كلمات، لأنّنا دائماً بحاجة إلى وجود الصديق الصادق في حياتنا، الذي يحفظ سرّنا، وهو الأمان من كل شيء، وهو السند الذي نتغلب به على مصاعب الحياة، ومدحاً في الصديق، نقدم في هذا المقال عبارات جميلة عن الصداقة.

عبارات جميلة عن الصداقة:

– أمي دائماً تقول لي إنّ الثراء لا يقاس بالمال وإنّما بالأصدقاء، وأكيد ستسعد بلقائك وسترى كيف أصبحت ثرياً بصداقاتك.

-أنا سعيد لأنّ الصداقة لا تأتي بسعر، ولو أتت فلن أستطيع أن أجمع ثمن شخص رائع مثلك.

-اللهم إني أرجو أن تحمي صديقي الذي أحب،

-أرسل لوجهه الابتسامة، ولقلبه الراحة، فأنا أحب صديقي فوق الحب حباً.

-الصديق جميل إذا كان جديد، وأجمل إذا كان صادق، وأكثر جمالاً إذا كان أنت.

-الابتسامة تجعلك تبدو أصغر، والصلوات تجعلنا نشعر بأننا أقوى، والأصدقاء يجعلوننا نستمتع بالحياة إلى الأبد.

-الصداقة قصر مفتاحه الوفاء، وغذاؤه الأمل، وثماره السعادة.

-الصديق الحقيقي هو من يذكرك بالله تعالى، ويساعدك في كسب رضاه عز وجل.

-الصديق الحقيقي هو من يذكرك بالله تعالى، ويساعدك في كسب رضاه عز وجل.

– أن تملك أموالاً كثيرة فأنت غني، أمّا أن تملك أصدقاء أوفياء فأنت الغنى بنفسه.

-الضحك ليس دليلاً على السعادة، والابتسامة ليست دليلاً على الحب، والرفقة ليست دليلاً على الصداقة.

-تقاس الصداقة بصدق المواقف، وليس بطول السنين. الصديق مثل الكتاب يجب أن تقرأه لتقدر جماله.

-الشمعة تستطيع أن تنير غرفة كاملة، والصديق الحقيقي ينير حياة كاملة،

-شكراً لأشعة صداقتك المضيئة. عظمة عقلك تخلق لك الحساد، وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.

أشعار في الصداقة :

قصيدة عندما يرحل الرفاق تعود القصيدة للشاعر فاروق جويدة، وهو شاعر مصري معاصر، من الأصوات الشعرية الصادقة والمميزة في حركة الشعر العربي المعاصر، نظم كثيراً من ألوان الشعر ابتداء بالقصيدة العمودية وانتهاء بالمسرح الشعري، ترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدّة لغات عالمية منها: الإنجليزية، والفرنسية، والصينية، واليوغوسلافية، وتناول أعماله الإبداعية عدد من الرسائل الجامعية في الجامعات المصرية والعربية، ويقول في قصيدته:

تاهت خطاي عن الطريق لا ضوء فيه.. ولا حياة.. ولا رفيق والبيت.. أين البيت؟!

قد صار كالأمل الغريق و عواصف الأيام تقتلع الجوانح بالأسى الدامي.. العميق

تاهت خطاي عن الطريق لا ضوء فيه.. ولا حياة.. ولا رفيق والبيت.. أين البيت؟!

قد صار كالأمل الغريق و عواصف الأيام تقتلع الجوانح بالأسى الدامي.. العميق وتلعثمت شفتاي قلت لعلني أخطأت..

في الليل الطريق وسمعت صوت الليل يسري.. في شجن: قدماك خاصمتا الطريق رحل الرفاق أيا صديقي من زمن

يا ليل.. يا من قد جمعت على جفونك شملنا يا من نثرت رياض دفئك حولنا

وحملت أنسام الربيع رقيقة سكرى لترقص.. بيننا أتراك تذكر من أنا؟

أنا صاحب البيت القديم يوما تركت لديك حبا عاش مفتون..

المنى و سمعت صوت الليل يسري..

في شجن رحل الرفاق أيا صديقي من زمن ودخلت بيتي و السنين تشدني وروائح الماضي القديم.. تضمني